مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي ۖ وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
الآية 178 من سورة الأعراف بدون تشكيل
من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون
تفسير الجلالين
«من يهَدِ الله فهو المهتدي ومن يُضْللْ فأولئك هم الخاسرون».
تفسير الميسر
من يوفقه الله للإيمان به وطاعته فهو الموفَّق، ومن يخذله فلم يوفقه فهو الخاسر الهالك، فالهداية والإضلال من الله وحده.