هَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ
الآية 5 من سورة الفجر بدون تشكيل
هل في ذلك قسم لذي حجر
تفسير الجلالين
«هل في ذلك» القسم «قسمٌ لذي حجر» عقل، وجواب القسم محذوف أي: لتعذبنّ يا كفار مكة.
تفسير الميسر
أقسم الله سبحانه بوقت الفجر، والليالي العشر الأوَل من ذي الحجة وما شرفت به، وبكل شفع وفرد، وبالليل إذا يَسْري بظلامه، أليس في الأقسام المذكورة مَقْنَع لذي عقل؟