أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون
«أم لكم أَيمان» عهود «علينا بالغة» واثقة «إلى يوم القيامة» متعلق معنى بعلينا، وفي هذا الكلام معنى القسم، أي أقسمنا لكم وجوابه «إن لكم لما تحكمون» به لأنفسكم.
أم لكم عهود ومواثيق علينا في أنه سيحصل لكم ما تريدون وتشتهون؟