تفسير الآية رقم (17) – من سورة الأنبياء

سورة الأنبياء

اختار القارئ لتستمع الى السورة الكريمة بصوته يمكنك ايضا تحميل السورة من صفحة التلاوة المختارة

wave
الآية رقم (17) – من سورة الأنبياء - محمود خليل الحصري
00:00 / 00:00
An audio error has occurred.
  1. 1 الآية رقم (17) – من سورة الأنبياء محمود خليل الحصري

لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ

الآية 17 من سورة الأنبياء بدون تشكيل

لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين

تفسير الجلالين

«لو أردنا أن نتخذ لهواً» ما يلهى به من زوجة أو ولد «لاتخذناه من لدنا» من عندنا من الحور العين والملائكة «إن كنا فاعلين» ذلك، لكنا لم نفعله فلم نُرده.

تفسير الميسر

لو أردنا أن نتخذ لهوًا من الولد أو الصاحبة لاتخذناه من عندنا لا من عندكم، ما كنا فاعلين ذلك؛ لاستحالة أن يكون لنا ولد أو صاحبة.