ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقائه وجعلناه هدى لبني إسرائيل
«ولقد آتينا موسى الكتاب» التوراة «فلا تكن في مِريةٍ» شكٍ «من لقائه» وقد التقيا ليلة الإسراء «وجعلناهُ» أي موسى أو الكتاب «هدىً» هاديا «لبني إسرائيل».
ولقد آتينا موسى التوراة كما آتيناك -أيها الرسول- القرآن، فلا تكن في شك من لقاء موسى ليلة الإسراء والمعراج، وجعلنا التوراة هداية لبني إسرائيل، تدعوهم إلى الحق وإلى طريق مستقيم.