فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
الآية 34 من سورة الرحمن بدون تشكيل
فبأي آلاء ربكما تكذبان
تفسير الجلالين
«فبأي آلاء ربكما تكذبان».
تفسير الميسر
يا معشر الجن والإنس، إن قَدَرْتم على النفاذ من أمر الله وحكمه هاربين من أطراف السموات والأرض فافعلوا، ولستم قادرين على ذلك إلا بقوة وحجة، وأمر من الله تعالى (وأنَّى لكم ذلك وأنتم لا تملكون لأنفسكم نفعًا ولا ضرًا؟). فبأي نِعَم ربكما - أيها الثقلان- تكذِّبان؟