وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
الآية 4 من سورة الإخلاص بدون تشكيل
ولم يكن له كفوا أحد
تفسير الجلالين
«ولم يكن له كفواً أحد» أي مكافئًا ومماثلاً، وله متعلق بكفوًا، وقُدِّم عليه لأنه مَحطُّ القصد بالنفي وأَخَّر أحد وهو اسم يكن عن خبرها رعاية للفاصلة.
تفسير الميسر
ولم يكن له مماثلا ولا مشابهًا أحد من خلقه، لا في أسمائه ولا في صفاته، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى وتقدَّس.