بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
«بل قلوبهم» أي الكفار «في غمره» جهالة «من هذا» القرآن «ولهم أعمال من دون ذلك» المذكور للمؤمنين «هم لها عاملون» فيعذبون عليها.
لكن قلوب الكفار في ضلال غامر عن هذا القرآن وما فيه، ولهم مع شركهم أعمال سيئة، يُمْهلهم الله ليعملوها، فينالوا غضب الله وعقابه.